جديدة في غزة

 

المهندس نيسيم عزرا، المدير العام

شركة ريشيت أشكولوت المحدودة

هاتف:  +972(3)6340895   فاكس: +972(3)6341714     محمول: +972(54)4333470

فبراير 2009

حضرة السيد باراك أوباما المحترم

رئيس الولايات المتحدة الأمريكية

المبحث:  مشروع غزة الجديدة

نموذج مقترح لحل النزاعات الدولية

الناشئة في ظل أوضاع اقتصادية- اجتماعية متردية

تقود إلى الإرهاب وزعزعة السلام والاستقرار في العالم.

1. حظيت كمئات الملايين بأن أكون شاهداً على ذلك الموقف التاريخي العالمي حيث تم تتويجك رئيساً للولايات المتحدة.
2. وإضافة لمشاعر الغبطة الطبيعية المرافقة عادة لمثل هذه المواقف، فقد أضفت على الموقف صبغة شخصية بعثت الآمال في نفوس الملايين الذين راحوا يحلمون وينهضون من سباتهم ويحققون أحلامهم مثلك تماماً.
3. أكتب إليك هذه الكلمات المستوحاة من الواقع الجديد الذي تسعى إلى خلقه بوحي رؤيتك وبفضل حقك في قيادة أمتك وكافة الأمم الديمقراطية نحو العظمة الإيجابية التي تحقق العدالة الاجتماعية في العالم أجمع وتسعف الفقراء في محنتهم وتمنع اللجوء إلى الإرهاب وتعزز السلام الدولي والأمن المنشود في عالمنا.
4. أكتب إليك من أعماق قلبي وبمشاعر صادقة لا يشوبها أي بعد غير إنساني، سياسياً كان أو حكومياً، فأنا رسول أمين لما وهبني الله من قلب وعقل.
5. تجد في هذه الوثيقة المرفقة فكرة لمشروع يتوافق مع أفكارك ورؤيتك، وهدفه عرض حل تدريجي لهذا النزاع الشرق أوسطي الذي لا تلوح له نهاية في الأفق. لقد خرج هذا المقترح إلى النور على خلفية الأوضاع المزرية في غزة وفي ظل قصف المراكز السكنية الإسرائيلية وتواصل عمليات الإرهابيين الانتحاريين بحق المواطنين الإسرائيليين وإزاء مشاهد الأطفال الباكين في سديروت وفي غزة، ومن بين أنقاض غرف الأطفال الملونة المحترقة.

 

6. إنه لمن دواعي سروري لو تفضلت بالإشارة على الأطراف المعنية بمراجعة هذه الوثيقة وانا في خدمتكم على الدوام لتقديم المزيد من التفاصيل وتكييف الأفكار المقترحة للواقع، ويسعدني أن أكون سفيراً لأفكارك ومقترحاتك من اجل السلام العالمي.

 

مع فائق الاحترام،

 

نيسيم عزرا – مهندس ومستشار

 

البيت الأبيض – مكتب المراسلة الرئاسي [noreply-WHPC@whitehouse.gov]

الأربعاء 8.7.2009  02:39

 

عزيزي نيسيم عزرا،

شكراً على كتابتك لنا لإطلاعنا على وجهة نظرك تجاه الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني. لقد بادرت بإطلاق مساعي دبلوماسية متواصلة في سبيل الدفع نحو السلام في المنطقة لقناعتي بأن تحقيق السلام المضمون والدائم هو أمر مصيري ليس فقط بالنسبة للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني، إنما كذلك لجيرانهم وللولايات المتحدة. لقد قامت وزيرة الخارجية السيدة كلينتون وأنا بتعيين الدبلوماسي الخبير والبارع السيناتور السابق جورج ميتشل مبعوثنا الخاص لقيادة تلك المساعي.

إن حل الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني يتطلب منّا اهتماماً فورياً ومتواصلاً. حيث جبى هذا الصراع على مدى أجيال ضريبة إنسانية فظيعة، وحيث أن دوام حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط يقوض آمالنا في العيش بأمان. ينبغي علينا أن نبتدئ فصلاً جديداً في رواية الأرض المقدسة يوحي بمزيد من الأمل.

ومن خلال الجهود الشاملة والمتواصلة يمكننا تحقيق هدف الدولتين: دولة إسرائيل اليهودية ودولة فلسطينية قابلة للحياة تعيشان جنباً إلى جنب في جو من السلام والأمن. ويحتاج هذا المأتى إلى العمل مع الإسرائيليين والفلسطينيين ومع غيرهم من أصحاب الشأن على المدى البعيد، وهذا بالضبط ما ستفعله إدارتي.

 

أشجعك على قراءة المزيد عن التوجه الذي تتبناه إدارتي إزاء هذه القضية المعقدة وغيرها من قضايا السياسة الخارجية الحسّاسة على الموقع أدناه وتقاسم هذه المعلومات مع الآخرين:

www.whitehouse.gov/agenda/foreign_policy.

 

أشكرك ثانية على الكتابة،

 

بإخلاص،

 باراك أوباما

 

إذا رغبت أن تكون جزءاً من برنامجنا للتغيير، انضم إلينا على هذا العنوان www.WhiteHouse.gov

 

 

فبراير 2009

 

حضرة السيد باراك أوباما المحترم

رئيس الولايات المتحدة الأمريكية

المبحث:  مشروع غزة الجديدة

 New Gaza

 

نموذج مقترح لحل النزاعات الدولية

الناشئة في ظل أوضاع اقتصادية- اجتماعية متردية

تقود إلى الإرهاب وزعزعة السلام والاستقرار في العالم.

 

1. حظيت كمئات الملايين بأن أكون شاهداً على ذلك الموقف التاريخي العالمي حيث تم تتويجك رئيساً للولايات المتحدة.

 

2. وإضافة لمشاعر الغبطة الطبيعية المرافقة عادة لمثل هذه المواقف، فقد أضفت على الموقف صبغة شخصية بعثت الآمال في نفوس الملايين الذين راحوا يحلمون وينهضون من سباتهم ويحققون أحلامهم مثلك تماماً.

 

3. أكتب إليك هذه الكلمات المستوحاة من الواقع الجديد الذي تسعى إلى خلقه بوحي رؤيتك وبفضل حقك في قيادة أمتك وكافة الأمم الديمقراطية نحو العظمة الإيجابية التي تحقق العدالة الاجتماعية في العالم أجمع وتسعف الفقراء في محنتهم وتمنع اللجوء إلى الإرهاب وتعزز السلام الدولي والأمن المنشود في عالمنا.

 

4. أكتب إليك من أعماق قلبي وبمشاعر صادقة لا يشوبها أي بعد غير إنساني، سياسياً كان أو حكومياً، فأنا رسول أمين لما وهبني الله من قلب وعقل.

 

5. تجد في هذه الوثيقة المرفقة فكرة لمشروع يتوافق مع أفكارك ورؤيتك، وهدفه عرض حل تدريجي لهذا النزاع الشرق أوسطي الذي لا تلوح له نهاية في الأفق. لقد خرج هذا المقترح إلى النور على خلفية الأوضاع المزرية في غزة وفي ظل قصف المراكز السكنية الإسرائيلية وتواصل عمليات الإرهابيين الانتحاريين بحق المواطنين الإسرائيليين وإزاء مشاهد الأطفال الباكين في سديروت وفي غزة، ومن بين أنقاض غرف الأطفال الملونة المحترقة.

 

6. إنه لمن دواعي سروري لو تفضلت بالإشارة على الأطراف المعنية بمراجعة هذه الوثيقة وانا في خدمتكم على الدوام لتقديم المزيد من التفاصيل وتكييف الأفكار المقترحة للواقع، ويسعدني أن أكون سفيراً لأفكارك ومقترحاتك من اجل السلام العالمي.

 

 

 

مع فائق الاحترام،

 

        نيسيم عزرا – مهندس ومستشار

 

 

نسخة عن مسودة المشروع:

 

-           الحكومة الإسرائيلية.

-           

-          رئيس دولة إسرائيل السيد شمعون بيريس.

 

-          إيلان بيران

 

-          يئير نافيه

 

-          يوسي بن حنان

 

-          بيبي نتانياهو

 

-          חיحاييم اورون

 

-          الرئيس الإيطالي السيد سيلفيو برلوسكوني.

 

-          الرئيس المصري السيد حسني مبارك.

 

-          جلالة الملك عبد الله- ملك الأردن.

 

-          جلالة الملك السعودي.

 

-          الرئيس الفرنسي السيد نيقولا ساركوزي.

 

-          رئيس الحكومة البريطاني السيد براون.

 

-          الرئيس الأسباني السيد ثاباتيرو..

 

-          الرئيس الفلسطيني السيد أبو مازن.

 

-          رئيسة الحكومة الألمانية السيدة أنغيلا ميركل.

 

-          رئيس إمارة أبو ظبي.

 

-          رئيس دولة الكويت.

 

-          الرئيس الأندونيسي.

 

 

 

الملحق الأول

New Gaza

 

1         خلفية:

1.1   النزاع في الشرق الأوسط مستمر منذ 60 سنة على خلفية الصراع بين الشعب العربي والشعب اليهودي على الاستيطان في أرض إسرائيل..

1.2   قامت هيئة الأمم المتحدة بترسيم حدود دولة إسرائيل، لكن هذه الحدود قد تغيرت بفعل الحروب والقرارات التي اتخذها قادة سياسيون محليون.

1.3   أول وأكثر المتضررين من هذا النزاع هي الشرائح السكانية الضعيفة على طرفي الحدود.

1.4   أكثر من ذاق ويلات هذا النزاع هم اللاجئين المتواجدون في غزة، وهي المنطقة الأكثر اكتظاظاً بالسكان في العالم، ومنشئاتها التحتية والتربوية متردية ولا يشعر سكانها بأمل في التغيير في ظل غياب القيادة الكاملة.

1.5   يستعمل رعاة الإرهاب هذه الشرائح السكانية الضعيفة كرافعة لدفع مصالحهم دون ان تكون لديهم أي نية بإصلاح أوضاع هذه الشرائح في مواطنها.

1.6   وفي ظل هذه الأوضاع يتضرر الأطفال والنساء والضعفاء من كلا الطرفين. ولا تلوح في الأفق أي بادرة تشير إلى قرب نهاية هذا الصراع الأبدي المزعوم.

1.7   يستغل زعماء الدول الإسلامية المتطرفين النزاع في الشرق الأوسط مصدراً "لرعاية مصالح شعوبهم" من خلال إطلاق التهديدات باتجاه إسرائيل، وهذا ما من شأنه التسبب في نشوب حرب نووية عالمية.

1.8   خلفية عائلية:

تربط عائلتي ببغداد جذور من الروحانيات والأعمال الاقتصادية، وقد اضطرت هذه العائلة للفرار طلباً للنجاة في سنوات الخمسينات تاركة ورائها كل ممتلكاتها. وما حدث للعائلة عملياً هو التحول من عائلة غنية إلى عائلة فقيرة على مبعدة أربع ساعات سفر بالطائرة إلى إسرائيل. كان مصير عائلتي أفضل من مصير العائلات اليهودية الأوروبية التي قدم منهم قلة ممن نجوا من آلة الموت النازية التي أبادت ستة ملايين من أبناء شعبي. ومعاً كانوا لاجئين في هذه البلاد المحاطة بالحروب والأعداء، ومعاً أسسوا على مدى ستون سنة دولة ديمقراطية مشرفة.

 

   1.9 خلفية شخصية:

   أنا متزوج وأب سعيد لسبعة أبناء وجد لطفلين. اعمل مهندساً معمارياً وحصلت على لقبي "M.A." جمعيينن وعملت  قائدا لوحدة الإعمار في الجيش الإسرائيلي برتبة كولونيل، وعملت رئيساً لمديرية المشروع القومي "هلكيريا" في وزارة الأمن. أعمل اليوم مهندساً استشارياً بمستوى عالمي واملك شركة "ريشيت أشكولوت م.ض".

تتملكني مشاعر القلق على سلامة أفراد عائلتي وسلامة أبناء شعبي وسلامة جيراني العرب وقلق بشأن مصير السلام في العالم.

 

 

2         مبادئ النموذج المقترح:

 

2.1   تتولى الولايات المتحدة حل النزاع بالتعاون مع دول قيادية في العالم، وبضمنها دول إسلامية قوية ومؤثرة مثل إندونيسيا والكويت والبحرين وأبو ظبي والسعودية، تسمى فيما يلي "المساعد الخارجي"، وذلك من خلال إنشاءات جديدة (لا إعادة تأهيل ولا ترميم) تشمل القيادة والمجتمع والتربية والتعليم والبني التحتية المادية لصالح الشرائح السكانية الضعيفة في قطاع غزة.

2.2   لا تأتي المساعدات على شكل أموال تودع في حسابات البنوك لكي تنتقل من هناك ربما لرجال السلطة والإرهاب، إنما تتمثل المساعدات في الإعمار وإعادة بناء المجتمع، بحيث يتم على مراحل تسليم "مشروع جاهز" بما في ذلك تشغيله وصيانته لمدة عشر سنوات.

2.3   يشكل النموذج قاعدة مُتكيفة مع الواقع الإنساني والجغرافي بحيث يمكن توسيعه ونسخه في المحيط وتكييفه لدول أخرى (أفريقيا).

2.4   يشمل النموذج تصميم وإعمار متعدد المجالات وتعزيز النظم القائمة سعياً إلى الوصول غلى إدارة ذاتية والانفصال عن "المساعد الخارجي" خلال عدد من السنوات.

 

3         نموذج –New Gaza:

3.1   يتم عقد جلسة للتنسيق المبدئي بين "المساعد الخارجي" وبين القيادة المحلية، وتُعرض خلالها مبادئ المشروع ويتم المصادقة عليها.

3.2   يتم العثور على مساحة أرض غير مستعملة للمدينة الجديدة وفقاً للمبادئ الآتية:

3.2.1          حجم السكان الذين يتلقون مساعدة خلال 20 سنة – 500000 نسمة .

3.2.2          يتم في المرحلة الأولى استيعاب 50000 نسمة، أي 10000 عائلة .

3.2.3          يجب أن تقع المساحة على مقربة من مصدر للعمل المحلي مع توجيه الأنظار نحو الانكشاف للعالم (فنادق على امتداد الشاطئ، موانئ بحرية ومرافئ للسفن، مصانع للصناعات الدقيقة ومصانع تستوعب الكثير من الأيدي العاملة).

3.3   يعتمد البناء على الطاقة الطبيعية والبحر والشمس ويشكل "دفيئة تكنولوجية" للتطوير على الصعيد العالمي. ويتم التخطيط لإقامة "مناطق خضراء" ومتنزهات للتسلية والترفيه.

3.4   يشمل مخطط البناء كافة العوامل الشخصية والجماهيرية المستقلة في الحي الذي سيتم بنائه في المرحلة الأولى، ويشمل المخطط:

3.4.1          مساكن: 

3.4.1.1    بنايات مدرجة ومتعددة الأدوار (2-6 أدوار).

3.4.2          مباني عمومية:

3.4.2.1    رياض أطفال من سن سنتين، بما فيه منازل نهارية للعناية بالطفل والأم.

3.4.2.2    مدارس

3.4.2.3    مرافق دينية .

3.4.2.4    مكتبات عمومية.

3.4.2.5    مستشفيات وعيادات.

3.4.2.6    منشئات رياضية.

3.4.2.7    مرافق للفعاليات الاجتماعية بعد ساعات الدراسة.

3.4.3          العمل:

3.4.3.1    فنادق ومنتجعات على امتداد الشريط الساحلي غرب المدينة.

3.4.3.2    مرافق للتجارة والصناعة شرق المدينة.

3.5   مخطط إعادة التأهيل الاجتماعي:

3.5.1          يشمل جميع المركبات غير المادية الملتزمة تجاه النمو الإنساني بموازاة التغييرات المادية:

3.5.2          مديرية الحي المسؤولة عن تشغيل جميع مرافق الحي الجديد.

3.5.2.1    هياكل اجتماعية للتأهيل.

3.5.2.2    خبراء تربية لكافة المستويات.

3.5.2.3    مرشدين في مجالات الرياضة والتربية والتعليم لساعات بعد الظهر.

3.5.2.4    مدربون للأهالي.

3.6   الجمهور المستهدف:

3.6.1          يمنح مشروع  Gaza  Newالأولوية الأولى للعائلات الشابة، لكن عموماً سيتم استيعاب أهالي تلك العائلات.

 

 

3.7   تنفيذ مرحلة إنشاء النموذج:

3.7.1          يتم إعداد مناقصة دولية على طريقة B.O.T ويشمل ما يلي:

3.7.1.1    بناء الهيكل المادي للمدينة، بما فيه الارتباط بشبكات الكهرباء والمياه والمجاري المحلية.

3.7.1.2    تهيئة البنية التحتية للتعليم والإرشاد والتربية ورعاية القيادات المحلية، بما فيه استقطاب القوى البشرية وتأهيلها.

3.7.1.3    صيانة البنية التحتية المادية لمدة عشر سنوات.

3.7.1.4    دفع أجور جميع العاملين والمعدات اللازمة لمدة 10 سنوات.

3.7.1.5    يشارك في المناقصة متعهدون من كافة أنحاء العالم شرط أن تكون 50% من مقدرات المشروع في المرحلة الأولى من الأيدي العاملة المحلية.

3.7.1.6    يتم ‘نشاء البني التحتية للإرشاد والتعليم من المحليين بنسبة 50% على أقل تقدير.

3.7.1.7    يتم إعداد جميع المواد الدراسية وطباعتها بواسطة طرف دولي وتشمل مواد التدريس التعليم بروح الديمقراطية الغربية ومواد دينية غير متطرفة وغير هدامة.

 

3.8   تنفيذ مرحلة استيعاب وترسيخ المشروع:

3.8.1          بموازاة البناء المادي وإعداد البنية الكوادر البشرية اللازمة للإدارة والتربية والدعم للمرحلة الأولى من النموذج، يبدأ التحضير لإنجاز المرحلة الثانية لتكون نسخة عن المرحلة الأولى مع استخلاص العبر من تجارب المرحلة الأولى.

3.8.2          يتم إقامة منظومة دولية للمراقبة والإشراف المتواصل مع بداية العمل على إنجاز المرحلة الأولى. وظيفة هذه المنظومة هي مراقبة مناقصات البناء (منع الفساد والابتزاز من قبل الأطراف الإرهابية) والتحقق من إعداد عمليات التأهيل.

3.8.3          يتم تأليف مندوبية أو مفوضية من طرف "المساعد الخارجي" لتزور الموقع وتجمع التبرعات للمرحلة الثانية من النموذج.

3.9   الاستقلالية:

3.9.1          تقوم مفوضية "المساعد الخارجي" بالتعاون مع منظومة المراقبة الدولية بالإشراف على المرحلة الأولى من المشروع لمدة خمس سنوات ومن ثم تعمل على تقليل مشاركتها في المشروع خلال السنوات الخمس القادمة.

3.9.2          بعد مرور 10 سنوات وأملاً في استقرار المشروع وبداية مراحل أخرى، يقوم المتعهد الذي قام بصيانته ودفع أجور المستخدمين بتسليم المشروع إلى سلطة الحكم المحلي التي تكون قد استقرت ديمقراطياً إلى ذلك الحين.

 

                  وكان الله في عوننا

آمين